تشمل المشاكل تدهور الأرض والتربة الزراعية، تراجع الغطاء النباتي، تدهور المياه، وتلوث الهواء بالإضافة إلى مشكلات حضرية مثل تراكم النفايات والاختناقات المرورية ومشاكل السكن.

يعني فقدان العالم ما يقارب 30 مليار طن من التربة الخصبة، وهو ما يؤثر سلباً على الإنتاجية الزراعية والتنوع البيئي.

تتراجع الغابات المدارية بنسبة تقارب 1% بشكل سنوي، مما يشير إلى خسارة تدريجية ولكن مستمرة في التنوع النباتي.

يعاني أكثر من مليار إنسان من الحرمان من الماء، وهو أمر يؤثر على الصحة العامة والزراعة والإمدادات الصناعية.

يسبب تلوث الهواء انتشار الأمطار الحمضية، التلوث النووي، اتساع ثقب طبقة الأوزون، وارتفاع درجات حرارة الأرض والبحر.

يؤدي تلوث الهواء وارتفاع درجات الحرارة إلى تعريض ما يصل إلى 24% من الثدييات و12% من أنواع الطيور لخطر الانقراض.

تواجه المدن تراكم النفايات الصلبة والسائلة، الاختناقات المرورية ومشكلات السكن، مما يؤدي إلى ضغوط بيئية واجتماعية كبيرة.

شارك المغرب بفعالية عبر التوقيع والمصادقة على قمة ريو لعام 1992، وتنظيم فعاليات عالمية مثل مؤتمر مراكش في 2001 وكوب 22، مما يبرز التزامه بالقضايا البيئية على الصعيد الدولي.

تبدأ العملية بتعريف المشكلة وتحديد الآثار المترتبة عليها، يليها تدقيق وحصر المشكلات المرتبطة، ثم رصد حجم المشكلة، وضبط أساليب إدارة المشكلة والتقنيات المعتمدة، وأخيراً اقتراح حلول مناسبة يتم بحثها، مناقشتها واختيار الأنسب منها قبل صياغتها وعرضها على الجهات المعنية.

النظام الإيكولوجي هو وحدة طبيعية تتكون من أجزاء حية وغير حية تتفاعل مع بعضها البعض لتشكيل نظام متكامل وثابت.

قمة ريو هي مؤتمر دولي عقدته الأمم المتحدة في مدينة ريو دي جانيرو بالبرازيل عام 1992، وركز على قضايا البيئة والتنمية، ويُعرف أيضاً بمؤتمر قمة الأرض.

تناولت القمة موضوعات متنوعة تتعلق بقضايا البيئة، التنمية المستدامة، وحماية الموارد الطبيعية، مما ساهم في رسم سياسات بيئية عالمية.

برنامج عمل 21 هو برنامج تم المصادقة عليه في قمة ريو بهدف تبني سياسات التنمية المستدامة من قبل الدول المنخرطة.

النظام الجبائي البيئي هو نظام يشمل فرض رسوم وضرائب على الأنشطة التي تزيد من مستوى التلوث واستغلال الموارد الطبيعية، بهدف تقليل هذه الآثار البيئية السلبية.